Facts About أسباب قلة النوم عند الأطفال Revealed

Facts About أسباب قلة النوم عند الأطفال Revealed

Blog Article

الفوائد: غوميز لذيذة تحتوي على ميلاتونين طبيعي، آمنة للأطفال وتساعدهم على النوم بشكل أسرع.

طول فترة النوم: لابد وأن يحصل الأطفال على فترة زمنية كافية من النوم لتساعدهم في مراحلهم الأولى من النمو والتطور، ومع وجود اختلافات فردية بين الأطفال لكن في الغالب الجميع بحاجة لنفس الفترة الزمنية من النوم الصحي.

تجنب الشاشات قبل النوم: يوصى بتجنب استخدام الشاشات الإلكترونية (مثل التلفاز أو الآيباد) قبل ساعة من النوم على الأقل، حيث أن الضوء الأزرق من هذه الأجهزة قد يؤثر على إفراز الميلاتونين ويجعل النوم أصعب.

كأن تُستبدل الملابس ويُنظَّف الفم وما شابه في وقت مُحدَّد يومياً لتُبرمَج الساعة البيولوجية للطفل على الروتين ذاته فيشعر بالنعاس في الوقت المُحدَّد للنوم.

ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

المدربة ليلى المعينا التخصص: تنمية السيرة المهنية احجز موعد المدربة لبنى النعيمي التخصص: مهارات الحياة احجز موعد شارك في اخر الاختبارات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الخوف يظهر بوضوح خلال أوقات النوم، حيث يرفض الطفل النوم بمفرده، أو يستيقظ عدة مرات في الليل بحثًا عن الأمان والاطمئنان من وجود أحد الوالدين بجانبه.

ثم يبدأ الأطفال بتكوين ارتباط عاطفي قوي مع الوالدين أو من يقوم برعايتهم، ويشعرون بالخوف من الانفصال الإمارات عنهم. 

قد تؤثر قلة النوم على مناحي عديد من حياة الأطفال في عمر ثلاث سنوات، ومن الأعراض التي قد تصيبهم ما يلي:

يمكن أن تؤثر التغييرات الكبيرة في الروتين اليومي أو التوتر على نومهم، لذلك يفضل الحفاظ على روتين نوم ثابت

صعوبة بناء العلاقات: قلة التفاعل الاجتماعي وميل الطفل للعزلة تصبح مع الوقت مشكلة كبيرة، حيث يصعب على الطفل بناء علاقات صحيحة مع الأفراد الآخرين.

يمكن تصنيف الأرق على أساس المدة، قصيرة أم طويلة الأجل، فقد تستمر المشكلة لعدة أيام أو أسابيع فقط، ولا تمثل أسبابها عامل خطورة، وتنتهي سريعًا، وهناك حالات قد يعاني فيها الطفل من قلة النوم ثلاث مرات في الأسبوع لمدة شهر أو أكثر، وهو ما يحدث نتيجة بعض العوامل الأخرى التي غالبًا ما تتطلب المشورة الطبية، وهذه أهم الأسباب التي تؤدي إلى قلة النوم لدى الأطفال:

البدء بنمط نوم سليم: يتوجَّب على الأم هنا تنظيم أوقات النوم بالتزامن مع أحداث ونشاطات مُعيَّنة خلال الليل، والتي يجب أن تُطبَّق كلَّ ليلة وفي التوقيت ذاته، وتكون هذه الخطوة أسهل إن كان الرضيع ينال قسطاً كافياً من النوم نهاراً، فكثرة نومه نهاراً ستجعل من تنظيم النوم ليلاً أمراً صعباً.